اطلب تقييم
تقييم العقارات الصديقة للبيئة

تقييم العقارات الصديقة للبيئة

تقييم العقارات الصديقة للبيئة مقدمة: في عالم يشهد تحولًا متسارعًا نحو الاستدامة، باتت الاعتبارات البيئية جزءًا لا يتجزأ من تقييم العقارات. فالعقارات تستهلك موارد وتُساهم في انبعاثات الغازات الدفيئة، مما يجعل دمج العوامل البيئية في عمليات التقييم أمرًا ضروريًا.

لم يعد تقييم العقارات مجرد عملية حسابية رقمية، بل يتطلب فهمًا عميقًا للتأثيرات البيئية على قيمة العقار على المدى الطويل. فالعقارات الصديقة للبيئة تجذب مستأجرين ومستثمرين على استعداد لدفع علاوة مقابل مزاياها البيئية.

في هذا المقال، سنتناول تأثيرات العوامل البيئية على تقييم العقارات، بدءًا من تأثيرها على أساليب التقييم التقليدية، مرورًا بدورها في نماذج التدفقات النقدية، وصولًا إلى تأثيرها على مُدخلات التقييم المختلفة.

 

التأثيرات العقارية: نظرة عامة

تُعتبر التأثيرات الصغيرة جزءًا لا نهائيًا من تقييم العقارات، وهو ما يعتبره سببًا دوليًا للتقييم (IVS 101 & 201) والتي تعتبر موثوقة على وجه الخصوص أن يكون تقييم مُناسبًا لمنتج منه. فالعقارات تُساهم بشكل كبير في انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون واستهلاك الطاقة، مما يجعل دمجها في الاعتبار ضروريًا للضرورة بشكل دقيق ومستدام. ولا يوجد أمر بالفحوصات المستقبلية، بل يجب قياس هذه التأثيرات فعليا في السوق، من خلال ملاحظة عدم الالتزام بأن يكون والمستأجر والمقرضين والمطورين.

كيف توفر البيئة على القيمة العقارية

تأثير التأثيرات الضارة في تقييم الأدوية. وقمنا باستخدام عدة خطط لمساهمة هذه العوامل في مبيعات العقود، منها:

  • تكلفة التكلفة: يتم التركيز على السعر ونسبة الإهلاك، بالإضافة إلى قيمة الأرض. إلا أنه لا يأخذ إلا القليل من الاعتبارات الصغيرة، لأنه غالبا ما لا يخلط القيمة الحقيقية الصغيرة.
  • مقارنة المبيعات: اعتماد على عروض المقايضة العقارية مُشابهة. لكن صعوبة العثور على المقاولات مُقارنة تأخذ في الاعتبار العوامل البيئية الأخرى مما يجعل هذا التنوع محدودًا في هذا السياق. ومع ذلك، فإن التخطيط للقيم هو من خلاله طرح أسئلة مُحددة لفهم تأثير العوامل البيئية على أسعار السوق.
  • أسلوب الدخل: يُقيّم المبدأ التوجيهي على الإيجار، ونسبة الشواغر، ومصاريف المالك. العقارات التي تجذب المستثمرين، مما يزيد الطلب عليها، وبالتالي ارتفاع الإيجارات وأسعار البيع.

التأثيرات البيئية الضارة

لسبب تحليلات فرانسيسكوت الجيدة المخصومة (DCF) أداة قوية لاستخدام العقارات على المدى الطويل، خاصة عند دمجها مع الاعتبارات الجميلة. فهو يسمح ببدء الدراسة في الدخل والمصروفات لمدة عدة سنوات، بما في ذلك توفير الرأسمالية المتعلقة بالاستدامة.

الليبرالية المتعددة للعمليات الجديدة

  1. تحديد نوع الرحم الكريم: اختيار الكريم الكريم للعقار.
  2. تحديد فترة زمنية: تحديد خطة التنبؤ بالتدفق النقدي.
  3. التعرض المتكرر: إعداد توقعات التدفق النقدي خلال الفترة المحددة.
  4. تحديد القيمة المحددة: القيمة المحددة في نهاية المدة المتوقعة.
  5. تحديد معدل الخصم: اختيار معدل الخصم المناسب الذي يؤكد العكس.
  6. نتيجة معدل الخصم: خصم الاتفاقات الناجحة والقيمة النهائية.

التأثيرات البيئية على المدخلات التقييم

هناك عامل العوامل الضارة بشكل ملحوظ على واردات التقييم، مثل:

  • القروض: عقود الإيجار للتأجير تجذب مستأجرين مدفوع الأجر إيجارات أعلى.
  • مصاريف التشغيل الحديثة: قد تكون تكاليف الصيانة أعلى في المباني، ولكنها غالبًا ما تكون أكثر كفاءة في استخدام الطاقة على المدى الطويل.
  • الشواغر: يقل الطلب على المبيعات غير التجارية، مما يزيد من نسبة الشواغر فيها.
  • معدل الرسمة: ارتباط معدل الرسمة بمخاطر الاستثمار. تعتبر هذه الشركة أقل من النساء، مما يؤدي إلى معالجة أقل.
  • معدل الخصم: يتم تطبيق معدل الخصم أعلى على البرامج الأقل استدامة بسبب ما يتعلق بالتكاليف المستقبلية.
  • معدل الرسم للقيمة المحددة: قد لا تحقق الإدارة الأقل استدامة في استخدام الخدمات المتقدمة، مما يتطلب من الحاجة الضرورية.
  • العمر الافتراضي: يمكن أن تفرض سيطرتها على المنظمات غير المتوافقة مع معايير البيئة، مما يؤثر على الجنين الافتراضي.

الخاتمة

في ختام هذا المقال، نؤكد أن تقييم العقارات الصديقة للبيئة يُمثل نقلة نوعية في عالم التقييم العقاري، حيث لم يعد يُنظر إلى العقار ككيان مُنفصل عن بيئته، بل كعنصر مُتكامل ضمن منظومة بيئية واجتماعية واقتصادية. فالعقارات الصديقة للبيئة لم تعد مجرد خيار، بل أصبحت ضرورة مُلحة في ظل التحديات البيئية المُتزايدة التي تواجه عالمنا.

إن فهمنا العميق لتأثيرات العوامل البيئية على قيمة العقارات، بدءًا من تأثيرها على أساليب التقييم التقليدية، مرورًا بدورها في نماذج التدفقات النقدية المُخصومة، وصولًا إلى تأثيرها على مُدخلات التقييم المختلفة، يُمكننا من اتخاذ قرارات استثمارية مستنيرة تُراعي الأبعاد البيئية والاقتصادية والاجتماعية على حد سواء.

إن تبني نهج شامل ومستدام في التقييم العقاري يُساهم في بناء مُستقبل أكثر استدامة للجميع، حيث تُصبح العقارات جزءًا من الحلول البيئية، لا جزءًا من المشكلات. فمن خلال تقييمنا للعقارات الصديقة للبيئة، نحن لا نُحدد قيمتها المالية فحسب، بل نُساهم أيضًا في تعزيز الوعي البيئي، وتشجيع البناء المستدام، وتحسين جودة الحياة للأجيال الحالية والقادمة.